عقد قطاع شئون التعليم والطلاب بالكلية برئاسة الأستاذ الدكتور / ياسر مصطفى الجندى ( عميد الكلية ) والأستاذ الدكتور / محمود إبراهيم طه ( وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب ) اليوم الاثنين الموافق 23/12/2019م فى تمام الساعة الثانية عشرة وفى حضور الأستاذ / منصور المرادنى أمين الكلية والأستاذ / بكر عبد الرؤف مدير إدارة شئون التعليم والطلاب والأستاذ / محسن يونس مدير إدارة الدراسات العليا اجتماعا موسعاً ضم جميع أعضاء الجهاز الإدارى بالكلية وأيضاً السادة المنتدبين من خارج الكلية المشاركين فى أعمال الملاحظات الخاصة بامتحانات الفصل الدراسى الأول للعام الجامعى 2019/2020م وفي بداية الاجتماع هنأ الأستاذ الدكتور / ياسر مصطفى الجندى ( عميد الكلية ) أعضاء الجهاز الإدارى والسادة المنتدبين بمناسبة حلول العام الميلادى الجديد عام 2020م م متمنيا للجميع السلامة الدائمة وأن يمن الله عليهم بدوام الصحة والعافية
وبعدها تطرق سيادته إلى شرح كيفية التعامل مع الورقة الامتحانية كما أكد سيادته على الآتى:
- الالتزام بمواعيد الامتحانات.
- ضرورة التواجد بمقر استلام اللجان قبل الموعد المحدد بنصف ساعة على الأقل.
- ضرورة تواجد السادة الملاحظين داخل اللجان قبل موعد الامتحان بعشر دقائق.
- على السادة الملاحظين ضرورة التأكد من غياب الطالب من عدمه قبل تسجيل استمارة الغياب.
- على السادة الملاحظين ضرورة التأكد من صحة ورقة الإجابة والتأكد من عدد كراسات الإجابة الخاصة بكل لجنة قبل مغادرة مقر استلام اللجان.
- التنبيه على جميع الطلاب بعد اصطحاب أى متعلقات شخصية داخل اللجان الامتحانية.
كما أكد الأستاذ الدكتور/ محمود إبراهيم طه ( وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب ) أيضاً على :
- ضرورة حضور جميع السادة الملاحظين قبل موعد الامتحان بنصف ساعة على الأقل وأن يكتب الطالب بياناته بخط واضح على ورقة الامتحان وكذلك نموذج الإجابه وتظليل رقم الجلوس بطريقة صحيحة وأن يجيب على الأسئلة الموضوعية بتظليل رمز الإجابة الصحيحة فى نموذج الإجابة المخصص لذلك بالقلم الرصاص، وأن يراعى الإجابة على الأسئلة المقالية فى ورقة الاجابة المخصصة لذلك. و عدم التراخي مع أى مخالفة امتحانية و إعلام إدارة الكلية بها
ثم استمع سيادته إلى آراء السادة الموظفين ومقترحاتهم التي من شأنها أن ترفع الأداء الوظيفي الى أفضل مستوياته وختاما تمنى للجميع التقدم والتطور والنجاح في العمل وان الله ينظر الى الناس بعملهم وهو ولي التوفيق...،