انطلاق فعاليات اليوم الأول للمؤتمر الدولي الرابع لكلية التربية النوعية جامعه كفر الشيخ بعنوان
"العلوم النوعية ومتطلبات سوق العمل في ضوء تطبيقات الذكاء الاصطناعي والثقافة الخضراء"
شهدت جامعة كفر الشيخ، اليوم الثلاثاء الموافق 3 ديسمبر 2024، انطلاق فعاليات المؤتمر العلمي الدولي الرابع لكلية التربية النوعية، تحت عنوان "العلوم النوعية ومتطلبات سوق العمل في ضوء تطبيقات الذكاء الاصطناعي والثقافة الخضراء"، والذي يستمر على مدار خمسة أيام، برعاية كريمة من معالي الأستاذ الدكتور عبد الرازق دسوقي، رئيس الجامعة، والاستاذ الدكتور إسماعيل اسماعيل ابراهيم، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث
والأستاذ الدكتور/أماني محمد شاكر نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وحضر حفل الافتتاح نخبة من أبرز القيادات الأكاديمية، من بينهم الدكتور سلوى الغريب، أمين المجلس الأعلى للجامعات الأسبق، وعدد من العمداء والوكلاء وأساتذة الجامعات.
اعبر معالي الاستاذ الدكتور عبد الرازق يوسف دسوقي، رئيس الجامعة، عن فخره بهذا الحدث العلمي البارز الذي يجمع نخبة من العقول المبدعة من مختلف التخصصات، مؤكداً أن المؤتمر يأتي استجابة للتحديات البيئية المتزايدة والتطور التكنولوجي المتسارع. وأشار إلى أن دمج الذكاء الاصطناعي مع الثقافة الخضراء أصبح ضرورة ملحة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030،وأوضح سيادته أن المؤتمر ليس فقط منصة أكاديمية بل خطوة فعلية نحو إيجاد حلول مبتكرة تسهم في تطوير العلوم النوعية وتعزيز الكفاءة البيئية، معرباً عن أمله في أن تكون مخرجات المؤتمر محركاً رئيسياً للتغيير في المجتمع.
من جانبه، أشاد الاستاذ الدكتور إسماعيل القن نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، بالدعم المستمر الذي تقدمه إدارة الجامعة لكلية التربية النوعية، مؤكداً أن هذا الدعم يعكس التزام الجامعة بتطوير البحث العلمي وتوجيهه نحو تطبيقات عملية تسهم في خدمة المجتمع. وأضاف أن المؤتمرات العلمية تهدف إلى خلق فضاء للحوار وتبادل الخبرات، سعياً للوصول إلى حلول مبتكرة للتحديات المجتمعية.
وفي السياق ذاته، أكدت الأستاذ الدكتور /نجلاء حسني الأشرف، عميد كلية التربية النوعية ورئيس المؤتمر، أن المؤتمر يعكس تطلعاً جاداً لربط العلوم النوعية بسوق العمل من خلال توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي ومفاهيم الثقافة الخضراء. وأشارت إلى أن المؤتمر يهدف إلى تقديم حلول مبتكرة لتحقيق التنمية المستدامة، وذلك من خلال استعراض أبحاث ودراسات متخصصة تغطي مختلف محاور العلوم النوعية.
فعلى مدار أيام المؤتمر، يشارك علماء وخبراء متميزون من الجامعات المصرية والشركات المتخصصة، مقدمين رؤى وأفكاراً جديدة تهدف إلى تمكين الباحثين والطلاب منالمتزايدة والتطور التكنولوجي المتسارع. وأشار إلى أن دمج الذكاء الاصطناعي مع الثقافة الخضراء أصبح ضرورة ملحة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030،وأوضح سيادته أن المؤتمر ليس فقط منصة أكاديمية بل خطوة فعلية نحو إيجاد حلول مبتكرة تسهم في تطوير العلوم النوعية وتعزيز الكفاءة البيئية، معرباً عن أمله في أن تكون مخرجات المؤتمر محركاً رئيسياً للتغيير في المجتمع.
من جانبه، أشاد الاستاذ الدكتور إسماعيل القن نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، بالدعم المستمر الذي تقدمه إدارة الجامعة لكلية التربية النوعية، مؤكداً أن هذا الدعم يعكس التزام الجامعة بتطوير البحث العلمي وتوجيهه نحو تطبيقات عملية تسهم في خدمة المجتمع. وأضاف أن المؤتمرات العلمية تهدف إلى خلق فضاء للحوار وتبادل الخبرات، سعياً للوصول إلى حلول مبتكرة للتحديات المجتمعية.
وفي السياق ذاته، أكدت الأستاذ الدكتور /نجلاء حسني الأشرف، عميد كلية التربية النوعية ورئيس المؤتمر، أن المؤتمر يعكس تطلعاً جاداً لربط العلوم النوعية بسوق العمل من خلال توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي ومفاهيم الثقافة الخضراء. وأشارت إلى أن المؤتمر يهدف إلى تقديم حلول مبتكرة لتحقيق التنمية المستدامة، وذلك من خلال استعراض أبحاث ودراسات متخصصة تغطي مختلف محاور العلوم النوعية.
فعلى مدار أيام المؤتمر، يشارك علماء وخبراء متميزون من الجامعات المصرية والشركات المتخصصة، مقدمين رؤى وأفكاراً جديدة تهدف إلى تمكين الباحثين والطلاب من مواكبة التطورات التكنولوجية وتوظيفها لخدمة المجتمع وتحقيق التنمية الشاملة.
يعد هذا المؤتمر احتفالاً علمياً ومبادرة رائدة تعكس التزام كلية التربية النوعية بدورها الرائد في خدمة المجتمع والارتقاء بالبحث العلمي، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 نحو مستقبل أكثر استدامة وابتكاراً.
مواكبة التطورات التكنولوجية وتوظيفها لخدمة المجتمع وتحقيق التنمية الشاملة.
يعد هذا المؤتمر احتفالاً علمياً ومبادرة رائدة تعكس التزام كلية التربية النوعية بدورها الرائد في خدمة المجتمع والارتقاء بالبحث العلمي، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 نحو مستقبل أكثر استدامة وابتكاراً.