ورد كتاب السيد ا.د/ رئيس قطاع الشئون
الثقافية والبعثات بخصوص الافادة برأي الجامعة
في مدي انطباق قواعد الإعلان التالية على السادة المرشحين من الجامعة وهى
كالتالى
المرشحين للبعثات الخارجية
والإشراف المشترك:-
ألا يكون قد سبق حصوله على بعثة أو منحة
مقدمة للدولة بغرض الحصول على الدكتوراه وفى حالة تقدمه على منحة مقدمه للدولة ولم
يبت فيها عند الإعلان للبعثات يتم إيفاده على المنحة عند قبوله بها ويقدم تنازلاً
عن البعثة حتى لا تضيع المنحة على الدولة.
المرشحين لمهمات علمية:-
ألا يكون قد سبق حصوله على مهمة علمية
على نفقة البعثات أو على أى منحة مقدمة للدولة لإجراء أبحاث ما بعد الدكتوراه في
وظيفة مدرس أو أستاذ أو أستاذ مساعد.
تطبيق المادة (31) من القانون 112
لسنة 1959 ( مدة الالتزام ) والتي تنص علي " يلتزم عضو البعثة أو الأجازة
الدراسية أو المنحة بخدمة الجهة التي أوفدته أو أي جهة حكومية أخري تري إلحاقه بها
بالاتفاق مع اللجنة التنفيذية للبعثات لمدة تحسب علي أساس سنتين عن كل سنة قضاها
في البعثة أو الأجازة وبحد أقصى قدره (7) سنوات لعضو البعثة و(5) سنوات لعضو
الأجازة الدراسية إلا إذا تضمنت شروط البعثة أوالأجازة الدراسية أحكاما أخري .و
يجوز للحنة العليا للبعثات إعفاء إذا دعت ضرورة قومية أو مصلحة وطنية إلي الإفادة
منه في جهة غير حكومية.
حيث قرر مجلس الدراسات العليا والبحوث
بجلسته رقم (95) بتاريخ 21/9/2014 برئاسة السيد أ.د/ السيد محمد حجازى – نائب رئيس
الجامعة للدراسات العليا والبحوث على الأتى :-
تنطبق قواعد الإعلان الواردة بالكامل علي السادة الذين تم ترشيحهم للبعثات الخارجية والإشراف المشترك والمهمات
العلمية فيما عدا بعض المرشحين للمهمات بالنظام التنافسي لازالوا في فترة الإلتزام وتري الجامعة التجاوز عن شرط
الالتزام عن الخطة الحالية علي ان يتم
العمل بها من الاعلان القادم مع ضرورة تطبيق القواعد المذكورة بعالية علي المهمات
العلمية والبعثات الخارجية والاشراف
المشترك وذلك إعتباراً من الترشيح للخطط القادمة على أن يتم الإعلان مسبقاً عن ذلك
للسادة أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة.
موافقة
الجامعة علي ضرورة تطبيق المادة (31) من القانون 112 لسنة 1959 ( مدة الالتزام ) وذلك لمنع ظاهرة
هجرة العقول العلمية واستثمارها
لدعم موارد الدولة ودعم الامكانات
العلمية والبحثية بها ونقل الخبرات العلمية التي اكتسبوها مع
الاستعانة بالتقنية ??الموجودة بالدول التي درسوا بها وبذلك يكونوا عامل هام في نقل التكنولوجيا
من الدول التي درسوا بها.