ندوة دينية توعوية عن

 " مخاطر الإدمان وتأثيرة على الفرد والمجتمع"

 

        تحت رعاية السيد الأستاذ الدكتور / احمد الطيب -شيخ الأزهر الشريف والسيد الاستاذ الدكتور /عبدالرازق دسوقي   رئيس الجامعة و الأستاذ الدكتور/ مها ابو جازية عميد كلية التمريض،والأستاذ الدكتور/ نجوى جوده وكيل الكلية لشئؤن البيئة وتنمية المجتمع د / ثروت المرشدي   منسق عام الندوات الدينية بالجامعة  "الإدارة العامة لمشروعات البيئة بالجامعه" كفرالشيخ ، قامت كلية التمريض بعقد ندوة دينية توعوية عن مخاطر الإدمان و أثره على الفرد والمجتمع ضمن أنشطة وحدة إدارة المخاطر.

الموضوع : ندوة دينية توعوية عن مخاطر الإدمان و أثره على الفرد والمجتمع.

المكان : قاعة السيمينار بالدور الأول - كلية التمريض – جامعة كفرالسيخ.

اليوم : الأحد الموافق 26/2/2023.

الوقت: 11 صباحاً.   

 المحاضرون : فضيلة الشيخ إبراهيم عامر عطاالله البدوي - موجه عام بمنطقة وعظ كفرالشيخ  وفضيلة الشيخ /فؤاد يحي شعبان الدسوقي -واعظ وعضو لجنة الفتوى بمنطقة وعظ كفرالشيخ

الفئة المستهدفة : طلاب وطالبات كلية التمريض جامعة كفرالسيخ.

أهداف الندوة :

·       رفع وعي الطلاب علي مدى خطورة ظاهرة الإدمان التى أصبحت بمرور الوقت سلاحا خفيا للحروب بين الدول مستهدفة بشكل خاص الشباب لتحويلهم من قوة وطنية فاعلة ومنتجة إلى قوة مدمرة تشل حركة ذلك المجتمع وتبدد ثرواته، بل امتد أثر ذلك ليشمل صغار السن.

·       التأكيد علي أن  القرأن والسنه بها ادله علي تحريم الإدمان في الايه الكريمة “يأيها الذين أمنوا إنما الخمر والميسر والانصاب والازلام رجس من عمل الشيطان” فلا يقترب من المسجد الحرام ،والخمر يُذهب العقل وفي النهاية قال للطلاب والسادة الحضور انتم أصحاب رسالة فالغرض من الندوة توصيل المعلومة في كافة الأماكن ونشرها، من أجل الحد من ظاهرة الإدمان ودعا للجميع وقال أسأل الله العظيم أن يقينا وإياكم شر الفتن ما ظهر منها وما بطن

·       رفع الوعي لدى الطلاب والطالبات عن الأنواع المختلفة للإدمان المستحدثة مثل ادمانالإليكترونيات.

·        الوقوف على بعض السلوكيات الخاطئة المنتشره بين الشباب ورفع الوعي لتجنبها والحد منها .

·       التأكيد على الإستثمار الجيد للوقت .

·       رفع الوعى للطلاب  وحثهم على ممارسة الأنشطة التى تساعد فى الصحة البنيانية والعقلية.

·       التأكيد علي مواجهة ظاهرة الإدمان لحماية ووقاية شباب مصر وحمايتهم من الإنزلاق فيها، ومساعدة من يقع منهم فى الإدمان للعودة سليماً معافياً ومشاركاً فى تنمية مجتمعه، ولابد من رفع الوعى المجتمعى بخطورة تعاطى وإدمان المخدرات وتأثيرها على الفرد والمجتمع والدولة.

·       التأكيد علي أهمية دور الأسرة والمجتمع فى الحد من ظاهرة الإدمان