عُقد اللقاء التنسيقي السنوي لوحدات المرأة الآمنة بالمستشفيات الجامعية بمشاركة واسعة من الخبراء وممثلي الجهات المعنية، بهدف مناقشة أوضاع عيادات المرأة الآمنة، واستعراض الإنجازات والتحديات، وتحديد أولويات العمل خلال الفترة القادمة.
شاركت جامعة كفر الشيخ في اللقاء بحضور
• أ.د/ أماني شاكر – نائب رئيس الجامعة لشئون البيئة وتنمية المجتمع
• أ.د/ طه إسماعيل – عميد كلية الطب البشري
وذلك في ظل الدعم الذي يقدمه أ.د/ إسماعيل القن رئيس الجامعة لوحدة المرأة الآمنة وجهود مجلس إدارة الوحدة في تطوير خدماتها.
• أ.د/ وائل الفقي – وكيل الكلية لشئون البيئة وتنمية المجتمع
• أ.د/ هاني حامد – المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية
• أ.د/ محمد سلامة – منسق الوحدة
وبحضور ا.م.د/ هبة علي مبروك – مدير وحدة المرأة الآمنة ورئيس قسم الطب الشرعي والسموم وط/ آية أبو الفتوح – معيدة بقسم الطب الشرعي والسموم الإكلينيكية
تضمنت الموضوعات المطروحة استعراضًا لعمل عيادات المرأة الآمنة بالمستشفيات الجامعية خلال العام الماضي، إلى جانب مناقشة أبرز التحديات التي تواجه الأطباء في إجراءات الإبلاغ، استنادًا إلى مخرجات ورش عمل الطب الشرعي. كما تناول اللقاء الإطار القانوني لقضايا العنف ضد المرأة وسبل تعزيز التعاون بين المؤسسات لضمان حماية شاملة للضحايا.
حاضر في اللقاء كل من:
• أ.د/ سلمى دوراة – عضو المجلس القومي للمرأة
• أ/ جيرمين حداد – الأمين المساعد لصندوق الأمم المتحدة
• أ.د/ أمل فيليب – المستشار الصحي للوحدة المركزية لمناهضة العنف ضد المرأة
• أ.د/ دينا شكري – أستاذ الطب الشرعي والسموم الإكلينيكية بكلية طب القصر العيني وعضو المجلس القومي للمرأة
• المستشار/ أحمد النجار – المستشار القانوني لوحدة مناهضة العنف ضد المرأة بالمجلس القومي للمرأة
كما حضر ممثلون عن مكتب الشكاوى، ووزارة الداخلية، ووزارة التضامن الاجتماعي، والمجلس القومي للأمومة والطفولة، ووزارة الصحة، إضافة إلى عدد من أساتذة الطب الشرعي والسموم، والنساء والتوليد، والطب النفسي بالجامعات المصرية
وقد أشاد الحضور بما قدمته وحدة المرأة الآمنة بجامعة كفر الشيخ خلال العام الماضي من جهود نوعية في تقديم خدمات الدعم الطبي والنفسي والقانوني، معتبرين أنها نموذج متميز على مستوى المستشفيات الجامعية.
ويأتي هذا اللقاء استمرارًا لترسيخ منظومة متكاملة تعمل على تحسين جودة الخدمات المقدمة للمرأة وتعزيز دور المؤسسات الصحية في مواجهة ظاهرة العنف بكافة أشكالها.








