القواعد العامة للتصنيف العملي

 
  1. ضع الوعاء في المكان الذي تتوقع أن يتجه إليه المستفيد (القارئ ) فمثلا كتاب عن هندسة السيارات يوضع في الهندسة ،وليس في المواصلات.

  2. صنف الكتاب أو الوعاء تحت راس الموضوع المحدد.

  3. إذا كان الوعاء يعالج موضوعين نضعه تحت الموضوع المذكور أولا أو الأكثر صفحات فمثلا كتاب مقدمة في الفهرسه والتصنيف نضعه في، (الفهرسه) لأنها المذكورة أولا والأكثر صفحات.

  4. إذا كان الوعاء يتناول أكثر من موضوعين (ثلاثة أو أكثر ) يجمعهم تخصص واحد نضعه تحت الموضوع الأعم فمثلا كتاب يعالج الحساب والجبر والهندسة نضعهم تحت رمز الرياضيات ، كتاب عن الصوت والضوء والمغناطيسية والكهرباء تحت رمز الفيزياء.

  5. إذا كان الوعاء يعالج موضوعات متفرقة بين تخصصات مختلفة نضعها في المعارف العامة تحت ( المجموعات العامة )، فمثلا كتاب يتناول الدين والتاريخ والسياسة نضعه (مجموعات عامة عربية).

  6. إذا كان الوعاء يصف موضوعا آخر يصنف تحت المو ضوعات الموصوف فمثلا كتاب بعنوان الجيولوجيا الفيزيائية تحت (جيولوجيا )(موصوف ) وليس فيزياء (صفة).

  7. استخدام الموضوع أساسا للتصنيف يتفرع منه الشكل التقسيمات الموحدة حيث يعالج الموضوع من حيث شكله الفلسفي أو كمعجم أو موسوعة أو دورية أو تدريس .. فمثلا قاموس في الفيزياء يكون الموضوع الفيزياء ثم القاموس.

  8. قد يعالج الموضوع منطقة جغرافية معينة (تقسيمات الأماكن ) فيكون التصنيف بالموضوع أولا ثم المكان قد يكون الموضوع مكان فيصنف تحت المكان.

  9. إذا كان الموضوع يعالج في أكثر من مكان كالبيئة وتلوثها فإن وظيفة المؤلف تساعد في تحديد رمز الموضوع فمثلا إذا كان المؤلف أستاذ طب نصنفه في الصحة العامة، وإذا كان أستاذ هندسة نضعه في الهندسة الصحية.

  10. إذا لم يمكن تحديد الموضوع ضعه في أقرب مكان يمكن أن يتجه اليه القارئ.

  السعيد مبروك ابراهيم
مدير عام المكتبات
 


جميع الحقوق محفوطة ©للوحدة المركزية للبوابة الالكترونية جامعة كفرالشيخ